في هذين اليومين بالتحديد حدث عدة اخطاء طبية قاتله الاولى كان مسرحها الاردن والثانيه كان مسرحها سوريا !!!! فألى هناك
الخطأ الاول :
قالت المصادر إن فرق الدفاع المدني كانت أحضرت مريض كبير بالسن الى احد مستشفيات عمان ، موضحا أن طبيب الجراحة والطوارئ فحص المريض وشخص حالته ووجد أنه يعاني من ارتفاع بسيط في ضغط الدم وطلب منه أخذ صورة شعاعية. فقام احد العاملين بالمستشفى بنقل المريض الى غرفة فارغه للستشفى ظننا منه انها غرفة اشعه وتركه هناك ,,, ويبدو ان الاطباء والممرضين قد نسوا هذا المريض فتركوه في الغرفة لمدة ثلاثة ايام بلا طعام او شراب علما بأن المريض كان ادخل الى المستشفى وهو فاقد للوعي ,,, ثم عندما سأل اهل المريض عنه اجابتهم المستشفى انه ليس موجود بها مما جعله يبلغون على ان المريض مفقود ونشر صوره على انه خرج ولم يعد !!!! وبعد مرور ثلاثة ايام وجده احد الممرضين في الغرفة المذكوره مصادفة !!!! ليجده ميتا !!!!
ليكون فعلا خرج ولم يعد !!! والسبب النسيان !!!!!
الخطأ الثاني في سوريا ( خطأ تبكي له الصخور )
وكانت طبيبة في مجمع طبي حكومي في مدينة حماة (وسط البلاد) اعلنت وفاة المولود بعد وقت قصير من ولادته، وتم نقله الى ثلاجة الموتى بسبب عدم سماعها دقات قلبه.
وجاء والد الطفل ليطمئن عليه، فابلغه المسؤولون بوفاته، وعند مراجعته براد الموتى لاستلام الجثة احس بحركة خفيفة للمولود الملفوف بالنايلون اللاصق، لكن مسؤول البراد اقنعه بانه شعر بهذا نتيجة تأثره بوفاة ابنه.
وبعد ان استلم ابنه على انه جثة، سمع الطفل وهو يعطس بصوت منخفض ليكتشف انه حي يرتجف بين يديه فسارع بنقله الى قسم الحاضنات في المستشفى حيث توفي بعدها بساعات.
وتكررت في الشهور الماضية الفضائح التي تتعلق بالاطفال حديثي الولادة في سوريا، حيث اختطف مولود من مستشفى التوليد الحكومي في دمشق، كما استبدل مولود ذكر بمولود انثى.