Feeds:
المقالات
التعليقات

Archive for 17 مارس، 2008

 

في هذين اليومين بالتحديد حدث عدة اخطاء طبية قاتله الاولى كان مسرحها الاردن والثانيه كان مسرحها سوريا !!!! فألى هناك

الخطأ الاول :

  قالت المصادر إن فرق الدفاع المدني كانت أحضرت مريض كبير بالسن الى احد مستشفيات عمان ، موضحا أن طبيب الجراحة والطوارئ فحص المريض وشخص حالته ووجد أنه يعاني من ارتفاع بسيط في ضغط الدم وطلب منه أخذ صورة شعاعية. فقام احد العاملين بالمستشفى بنقل المريض الى غرفة فارغه للستشفى ظننا منه انها غرفة اشعه وتركه هناك ,,, ويبدو ان الاطباء والممرضين قد نسوا هذا المريض فتركوه في الغرفة لمدة ثلاثة ايام بلا طعام او شراب علما بأن المريض كان ادخل الى المستشفى وهو فاقد للوعي ,,, ثم عندما سأل اهل المريض عنه اجابتهم المستشفى انه ليس موجود بها مما جعله يبلغون على ان المريض مفقود ونشر صوره على انه خرج ولم يعد !!!! وبعد مرور ثلاثة ايام وجده احد الممرضين في الغرفة المذكوره مصادفة !!!! ليجده ميتا !!!!

ليكون فعلا خرج ولم يعد !!! والسبب النسيان !!!!!

الخطأ الثاني في سوريا ( خطأ تبكي له الصخور )

وضع مستشفى حكومي في سوريا مولودا حديثا في ثلاجة الموتى حيا بعد الاعتقاد بوفاته، وسلمه الى والده على انه جثة، فتبين انه على قيد الحياة.
وكانت طبيبة في مجمع طبي حكومي في مدينة حماة (وسط البلاد) اعلنت وفاة المولود بعد وقت قصير من ولادته، وتم نقله الى ثلاجة الموتى بسبب عدم سماعها دقات قلبه.
وجاء والد الطفل ليطمئن عليه، فابلغه المسؤولون بوفاته، وعند مراجعته براد الموتى لاستلام الجثة احس بحركة خفيفة للمولود الملفوف بالنايلون اللاصق، لكن مسؤول البراد اقنعه بانه شعر بهذا نتيجة تأثره بوفاة ابنه.
وبعد ان استلم ابنه على انه جثة، سمع الطفل وهو يعطس بصوت منخفض ليكتشف انه حي يرتجف بين يديه فسارع بنقله الى قسم الحاضنات في المستشفى حيث توفي بعدها بساعات.
وتكررت في الشهور الماضية الفضائح التي تتعلق بالاطفال حديثي الولادة في سوريا، حيث اختطف مولود من مستشفى التوليد الحكومي في دمشق، كما استبدل مولود ذكر بمولود انثى.

Read Full Post »

 
 ارشيفيه
بدأت الشرطة السعودية في إجراءات التحقيق مع دورية هئية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة تبوك بعد أن لقي شاب وفتاة مصرعهما حرقا في حادث مروري أثناء هربهما من الدورية.

وكانت دورية تابعة للهيئة في تبوك طاردت سيارة “كامري” بداخلها شاب وفتاة لدى اصطدامها بشاحنة على طريق المدينة المنورة-تبوك،

وإن دوريات الأمن أوقفت طاقم دورية الهيئة على ذمة التحقيق.

ونقل الاثنان إلى مستشفى “الملك خالد” حيث أوضح مصدر مسؤول بالمستشفى أن الشاب “سائق الكامري” تفحمت جثته ولم يبق منه سوى العظام فيما وصلت الفتاة بنصف جسد محروق ورأس مفصولة.

وقال شهود عيان في الموقع إن “جيب الهيئة كان يطارد سيارة الكامري التي كانت تنطلق بسرعة كبيرة من جهة تبوك إلى المدينة المنورة”.

وأوضح أحد الشهود أن الحادث وقع عندما حاول سائق الكامري الرجوع بسرعة كبيرة في الاتجاه الآخر في محاولة للهروب إلا أنه فقد السيطرة على السيارة ليدخل بها اسفل الشاحنة (تريلا) لتندلع النيران فيها وهما بداخلها.

وكانت فرقة من أمن الطرق بقيادة المقدم عبدالله العتيبي وقائد قوات الطوارئ بالدفاع المدني بمنطقة تبوك الرائد ظافر الاسمري باشرت التحقيق في الحادث وتم استخدام رافعة (وونش) لرفع ركام السيارة التي تحولت إلى كتلة من الحديد.

Read Full Post »